عندما تذوب الكلمات في شفاه القلم الذي أسكبه في جبين أوراقي ، أتذكر كم كنت مسافرا في نهر عينيك باحثا عن خليج آمن عند ضفاف قلبك المرصع بالمشاعر .
عندما أطوف في صور شوقنا الغريب ، ألمس على جوانب شارعيه ، أحاسيسنا المحفورة على خديه ، و أكاد أميز على حدود كل تاريخ منقوش ، ذكريات حبنا الغريب